ولكن بشكل مختلف يجعل أفضل العملاء في السوق يختارونك بالاسم..
(((أولئك العملاء الذين يشترون الآن بالفعل من منافسيك بمبالغ عالية!)))
تبذل جهدًا هائلًا لتحصل على عميل واحد
وحتى لو اشترى، هذا لا يعني انه العميل الأنسب لك والذي تحب أن تعمل معه!
يُقارَن عملك بالسعر فقط، وكأن خبرتك مجرّد سلعة على رفّ
تملك جمهورًا أو متابعين… ولكن بلا مبيعات حقيقية
العملاء يستفسرون، ثم يختفون بلا سبب
تبدأ كل مرة من الصفر، وكأن ما بنيته لا يُحتسب
ترى من هم أقلّ منك خبرة، ولكن نتائجهم أفضل
تعتمد على العلاقات فقط، وتشعر أنك سجين لها
تتّبع كل ما يُقال عن التسويق بالمحتوى… بلا نتائج تُذكَر
لا أذكر كيف وصلني تحديدًا، ولا لماذا قررت أن أكمله.
كان يتحدث فيه عن أول منتج رقمي قام ببيعه:
قرص DVD يشرح كيفية صنع "مسدس البطاطا".!!
ولم أكن حتى أعلم ما هو هذا الشيء أصلًا! لعبة؟ أداة؟ مجرد شيء سخيف؟
كورس تسويق
خدمة تسويق حترافية
كورس تنظيم الوقت
كورس المال
هذا يعني بأن مال أكثر = تغيير كبير وحقيقي ومنطقي يستحق المبلغ المدفوع...
تحتاج مشكلة كبيرة تحلّها لهم، هذه المشكلة حسّاسة وعاجلة وتستحق كل دولار يدفع لحلّها (مكان حالي مؤلم)
مستقبل واضح أو حالة مستقبلية مرغوبة نتيجة حلّ المشكلة (مكان مستقبلي مشرق)
والأهم: طريقة مقنعة ومنطقية لإتمام هذا التحوّل أو التغيير (فلسفتك الخاصة للتغيير)
في البداية، اعتمدت على استراتيحية Power Sales.
كانت قوية بالفعل… لأنه مكّننا من بيع خدماتنا خلال أسابيع قليلة، وبدون إعلانات أحيانًا.
في أحد البرامج التدريبية التي انضممت إليها، قالوا إن كل خبير يحتاج إلى "آلية مميزة" — Unique Mechanism — تميز عرضه عن غيره.
في داخلي، كنت أعلم أن لديّ هذه الآلية بالفعل…
وحين بدأت أُعيد التفكير بكل ما فعلته — أدركت أن النجاح الحقيقي لا يأتي من فكرة واحدة…
بل من نظامٍ متكامل:
يبدأ من طريقة التفكير، ثم بناء التموضع، ثم اختيار المشتري المثالي، ثم صياغة العرض، ثم إيصال كل هذا للعميل في رحلة تسويقية واعية.
وهكذا…
لم أعد أبيع مجرد إستراتيجية واحدة…
وهذا النظام لم يكن مجرد فكرة نظرية…
من خلال SPEED، ساعدنا مدربة على تحقيق أول 7000 دولار لها من خبرتها في أول إطلاق.
وتمكّنت إحدى عميلاتي من رفع سعر كورس من 100 إلى 700 دولار بعد بناء تموضعها داخل النظام.
وساعدنا حرفيًا عشرات الخبراء على توضيح قيمتهم الحقيقية والمفهومة أمام الجمهور بعد أن كانوا يعانون لتوصيل الفكرة للجمهور كل مرّة!
وخلال هذا الوقت تأكدت من الأسباب الحقيقيّة:
لا يرونك القدوة المناسبة لهم في طريق حل مشكلاتهم (أو أنك لم تظهر لهم ذلك!)
لا يرون أن ما سيقدّمه منتجك لهم شيء كبير (يجب أن تقدم وعد أكبر = تغيير أكبر = مشكلة أكبر تحلها في حياتهم)
لا يوافقون (أو لا يفهمون .... أو فهموا ولكن لم تقنعهم بشكل كافي) بطريقتك لتنفيذ هذا الوعد أو التغيير.
لا يوافقون على العرض (المنتج وسعره وإضافاته وضماناته) الذي تقدّمه لهم ! أو يشعرون بأنك ستتركهم في منتصف الطريق أو أن العرض غير مغري أو منصف لك أنت فقط!