كيف تصبح خبير ذو دخل مرتفع High Income Expert وتغير حياة الآخرين بالمقابل الذي تستحقه

كيف يستطيع أيّ خبير أن يحقّق 10 آلاف دولار بشكل متكرر من خلال نظام تسويقي يُصنع لمرة واحدة وتتكرر نتائجه طوال الوقت؟

تعلّم كيف تبرز خبرتك بشكل يجعلها تساوي أكثر ، وتبني نظام يبيعها لك بشكل متكرر لجمهور مهتمّ وفاهم ومقدّر لما تقدّمه، باستخدام مزيج من المحتوى وقوّة الإعلانات

“الناس مستعدون لدفع مبلغ أكبر بكثير مقابل نفس المنتج إذا تم تقديمه بطريقة مختلفة…“

“تخيل لو أنك تستطيع أن تعيد تقديم نفس خبرتك التي تمتلكها الآن... ولكن بشكل مختلف يجعل أفضل العملاء في السوق يختارونك بالاسم..
(((أولئك العملاء الذين يشترون الآن بالفعل من منافسيك بمبالغ عالية!)))
وتصنع نظام تسويق متكامل يجذب لك نسخ من هؤلاء العملاء بشكل دوري ومتكرر”

“تخيل لو أنك تستطيع أن تعيد تقديم نفس خبرتك التي تمتلكها الآن...

ولكن بشكل مختلف يجعل أفضل العملاء في السوق يختارونك بالاسم..
(((أولئك العملاء الذين يشترون الآن بالفعل من منافسيك بمبالغ عالية!)))
وتصنع نظام تسويق متكامل يجذب لك نسخ من هؤلاء العملاء بشكل دوري ومتكرر”

نهى جابر

قد يبدو ذلك وعودًا أو كلام منمق وغير واقعي، .. ولكن في الواقع هذه هي الحقيقة التي يتم إثباتها يوميًا لدينا مع خبراء مثلك وإليك السبب:

لماذا يقول لك عملاؤك ”لا“؟

في بداياتي، كنت أعرض خبرتي على العملاء من خلال منصة "مستقل" الأشهر بالنسبة لمقدّمي الخدمات.

والمشروع الأفضل سعرًا الذي عملت عليه ووجدته بأعجوبة للأسف كان هو مشروعي الأخير على المنصة ! وهذا ما حدث...

تم الاتفاق فيه مسبقًا بيني وبين العميل على السعر والعمل وكافة التفاصيل وبالفعل بدأت أنفذ الخدمة.

حضّرتُ الحملة الإعلانية بالكامل، وبأقصى درجات الجدية.

لكن قبل لحظة الإطلاق… تراجع العميل،

وألغى المشروع دون أن يدفع أي مقابل!!

وعندما اشتكيت للدعم الفني من المعاملة ، قاموا بغلق حسابي بدلًا من أن يجلبوا لي حقي من العميل !!

وخرجتُ من التجربة خاسرة كل شيء: العميل، والجهد، والحساب.

تلك هي اللحظة الحاسمة بالنسبة لي والتي جعلتني بوضوح أسأل ماذا أحتاج لكي يأتيني عملاء أفضل وعملاء أكثر بشروطي ويدفعون ما يستحق مجهودي ووقتي وعملي وما أقدمه لهم؟

لماذا هناك أشخاص يقومون بتقديم نفس الخدمة الخاصة بي ويحصلون أضعاف ما أحصل عليه؟

كنت أظن أن هؤلاء الأشخاص يجب أن يملكوا سنوات عديدة من الخبرة ، وليسوا من بلدي ، وأكبر مني عمرًا

كنت أظن أن هناك الكثير والكثير من القيود لتي “تمنعني من أن أكون خبيرة ذات دخل مرتفع” ولكن في الحقيقة كلها وهمية

❌ تبذل جهدًا هائلًا لتحصل على عميل واحد
❌ وحتى لو اشترى، هذا لا يعني انه العميل الأنسب لك والذي تحب أن تعمل معه!
❌ يُقارَن عملك بالسعر فقط، وكأن خبرتك مجرّد سلعة على رفّ
❌ تملك جمهورًا أو متابعين… ولكن بلا مبيعات حقيقية
❌ العملاء يستفسرون، ثم يختفون بلا سبب
❌ تبدأ كل مرة من الصفر، وكأن ما بنيته لا يُحتسب
❌ ترى من هم أقلّ منك خبرة، ولكن نتائجهم أفضل
❌ تعتمد على العلاقات فقط، وتشعر أنك سجين لها
❌ تتّبع كل ما يُقال عن التسويق بالمحتوى… بلا نتائج تُذكَر

وعندها بدأت أسأل وأبحث وأستشير وأجرّب لشهور طوييلة جدا ... إلى أن حدث شيء رائع !

كيف غير ”مسدّس البطاطا“ حياتي للأبد !

كنت أشاهد مقطعًا قديمًا لشخص مجنون بالتسويق اسمه راسل برنسون…

لا أذكر كيف وصلني تحديدًا، ولا لماذا قررت أن أكمله.

كان يتحدث فيه عن أول منتج رقمي قام ببيعه:

قرص DVD يشرح كيفية صنع "مسدس البطاطا"!!

نعم… مسدس بطاطا.

ولم أكن حتى أعلم ما هو هذا الشيء أصلًا! لعبة؟ أداة؟ مجرد شيء سخيف؟

لكني واصلت المشاهدة.

حكى كيف صوّر الفيديو مع شقيقه، وشرحوا فيه خطوات الصنع، ثم رفعوه على موقع بسيط.

وفي البداية… لم يشترِ أحد.

كان على وشك فقدان الأمل.

لكن بعد عدة أيام… وصله أول إشعار بيع.

ومن هنا تغيّرت القصة.

باع مئات النسخ في وقت قصير، وجنى آلاف الدولارات من منتج بسيط للغاية… لا يتطلب شهادة ولا خبرة عميقة… مجرد فيديو تعليمي عن لعبة!

وهنا… وقفت أمام الشاشة، وشعرت بتلك اللحظة التي يسمّونها

"لحظة الإدراك – الآها!"

لكن بعد عدة أيام… وصله أول إشعار بيع.

ومن هنا تغيّرت القصة.

باع مئات النسخ في وقت قصير، وجنى آلاف الدولارات من منتج بسيط للغاية… لا يتطلب شهادة ولا خبرة عميقة… مجرد فيديو تعليمي عن لعبة!

وهنا… وقفت أمام الشاشة، وشعرت بتلك اللحظة التي يسمّونها

"لحظة الإدراك – الآها!"

مع مزيج غريب ومختلف بالشعور بالإهانة هههه :)

"إن كان رجل قد باع مئات النسخ من شرح كيفية صنع مسدس بطاطا في عام 2005،

فهل يُعقل أنني بخبرتي، وتجربتي، ونتائجي، لا أستطيع بيع خدمة أو تدريب يغيّر حياة الناس حرفيًا!!؟

إذًا ليست المشكلة في ما أقدمه…

بل في طريقة تقديمي له.

ليست المشكلة في القيمة…

بل في التغليف."

حينها أدركت أن ما أملكه ثمين…

لكن الناس لا تشتري القيمة وحدها، بل تشتريها عندما تُقدّم لها مغلّفة، مفهومة، ومغرية.

تلك اللحظة كانت بداية تغيير حقيقي في طريقتي للتسويق.

السرّ الذي وجدته وساعدني لتحويل كل ”لا“ إلى نعم مؤكّدة!

زاد انبهاري بذلك الرّجل غريب الأطوار ... بل وباختصار بدأت برؤيته كقدوة لي في التسويق ..

وعندها بحثت أكثر وراء عمله ووجدت الكنز !

كتابه الذي صمّم خصّيصًا لأشخاص مثلي:

أسرار الخبراء !

الكتاب كان باهر .. وبسلاسة وبسهولة أخبرني لماذا شخص مثلي

يشعر وكأنه عالق للأبد تحت رحمة البحث عن العملاء

فكر فيها وستجدها منطقية للغاية

كيف يريد اشخاص مثلنا بيع منتجات بأسعار عالية وهم يعرّفون منتجاتهم كـ

  • كورس تسويق

  • أو خدمة تسويق احترافية

  • أو كورس تنظيم الوقت

  • أو كورس المال

  • أو أي مجال آخر الفكرة نفسها

بالنسبة لنا جميعًا، المال يعدّ عملة ”الاهتمام“

كلّما زاد اهتمامك بشيء ما ، زاد تثمينك له بالمال .. هذه الحقيقة التي كنت أجهلها !

هذا يعني بأن مال أكثر = تغيير كبير وحقيقي ومنطقي يستحق المبلغ المدفوع...

وليس أبدًا كورس أو خدمة ...

وهذا ما يشرحه راسل في هذا الرسم من كتابه

لتكون مؤثر ويدفع لك عملاؤك المبلغ الذي تريده يجب أن تصبح قائد وصاحب تغيير لجانب من جوانب حياتهم

ماذا يفعل القادة والمؤثّرون لتغيير حياة الناس ، وكيف نستخدمه نحن تسويقيًا؟

  • تحتاج مشكلة كبيرة تحلّها لهم، هذه المشكلة حسّاسة وعاجلة وتستحق كل دولار يدفع لحلّها (مكان حالي مؤلم)

  • مستقبل واضح أو حالة مستقبلية مرغوبة نتيجة حلّ المشكلة (مكان مستقبلي مشرق)

  • والأهم: طريقة مقنعة ومنطقية لإتمام هذا التحوّل أو التغيير (فلسفتك الخاصة للتغيير)

وهكذا تحديدًا ..توقّفت عن تقديم خدمات التسويق !!

بعد أن قرأت كلمات راسل في الكتاب حينها فقط أدركت أنني بحاجة إلى التوقف عن بيع خدمات التسويق إلى الأبد.

وأن أتوقف عن بيع خدمة السيو أو الإعلانات أو السوشل ميديا .. لأنني حينها لن أكون قائد وصاحب تغيير بل سأكون مجرّد خيار آخر أمام العميل.

وبدئًا من تلك اللحظة أصبحت أقدم حلًّا لتحقيق مبيعات بشكل مستمرّ للخبراء والمدّربين.

ولكنها الان تحل مشكلة ، وتقدّم مستقبلًا ، بطريقة وفلسفة فريدة لا تُنافس !

وهذه كانت أول استراتيجية تسويقية أقوم بتطويرها - باور سيلز

أول مرة طبّقت استراتيجيتي الجديدة…

بعد تطوير الاستراتيجية ، تواصلت مع أحد العملاء المحتملين عبر "تويتر" لم يسبق له التعامل معي أو معرفتي حتى.

وافق على حضور اجتماع، وعندما عرضت عليه الاستراتيجية الجديدة، كان رد فعله حاسمًا:

انبهر بالطريقة، شعر أنها تقدم له شيئًا حقيقيًا ومختلفًا، وكأنها مصمّمة خصّيصًا لمساعدته

ولم يسأل عن السعر، أو نماذج أعمال بل وافق فورًا دون أي نقاش، وبالسعر الذي حدّدته !

في تلك اللحظة، أدركت أنني وصلت إلى نقطة تحوّل حقيقية، لأن بعد عملي معه، ذلك العميل حقق 4000$ قبل إطلاق أيّ إعلان!

لم ينتهي الأمر هنا .. لأنني ضاعفت سعر خدمة POWER Sales للعميل الذي يليه ووافق ، ثم ضاعفتها مرّة أخرى للعميل الذي يليه وأيضًا وافق !

بعد أن ضاعفت سعر خدمتي 4 مرات وفي كل مرة كان عملائي يجدونها منطقية .. حينها أدركت وأيقنت بشيء يقوله دان لوك دائمًا ...

“People buy transformation, not information”

”النّاس يشترون التحوّل، لا المعلومات“

Dan Lok - 100$M in sales

في البداية، اعتمدت على استراتيحية Power Sales.
كانت قوية بالفعل… لأنه مكّننا من بيع خدماتنا خلال أسابيع قليلة، وبدون إعلانات أحيانًا.
بل أن بعض العملاء حققوا آلاف الدولارات من خلالها، خلال أيام وبدون إعلانات.

لكن رغم هذه النتائج…
كنت أعلم أن هناك شيئًا ناقصًا.

في أحد البرامج التدريبية التي انضممت إليها، قالوا إن كل خبير يحتاج إلى "آلية مميزة" — Unique Mechanism — تميز عرضه عن غيره.

في داخلي، كنت أعلم أن لديّ هذه الآلية بالفعل…

لكني لم أكن أشرحها، أو أظهرها بشكل كافي بداخل استراتيجية POWER، رغم أنني عرفت بأن وجود استراتيجيتي الفريدة باور هو أكبر أسباب نجاحي بعد توفيق الله!

وحين بدأت أُعيد التفكير بكل ما فعلته — أدركت أن النجاح الحقيقي لا يأتي من فكرة واحدة…

بل من نظامٍ متكامل:

يبدأ من طريقة التفكير، ثم بناء التموضع، ثم اختيار المشتري المثالي، ثم صياغة العرض، ثم إيصال كل هذا للعميل في رحلة تسويقية واعية.

وهكذا…

لم أعد أبيع مجرد إستراتيجية واحدة…

بل طوّرت نظام SPEED.

وهذا النظام لم يكن مجرد فكرة نظرية…

بل أصبح القالب الأساسي الذي اعتمدت عليه في كل إطلاقاتي التالية — وحققنا من خلاله نتائج غير مسبوقة، لي ولعملائي.

  • من خلال SPEED، ساعدنا مدربة على تحقيق أول 7000 دولار لها من خبرتها في أول إطلاق.

  • وتمكّنت إحدى عميلاتي من رفع سعر كورس من 100 إلى 700 دولار بعد بناء تموضعها داخل النظام.

  • وساعدنا حرفيًا عشرات الخبراء على توضيح قيمتهم الحقيقية والمفهومة أمام الجمهور بعد أن كانوا يعانون لتوصيل الفكرة للجمهور كل مرّة!

وخلال هذا الوقت تأكدت من الأسباب الحقيقيّة:
لماذا يقول لك عملاؤك “لا”؟

  • لا يرونك القدوة المناسبة لهم في طريق حل مشكلاتهم (أو أنك لم تظهر لهم ذلك!)

  • لا يرون أن ما سيقدّمه منتجك لهم شيء كبير (يجب أن تقدم وعد أكبر = تغيير أكبر = مشكلة أكبر تحلها في حياتهم)

  • لا يوافقون (أو لا يفهمون .... أو فهموا ولكن لم تقنعهم بشكل كافي) بطريقتك لتنفيذ هذا الوعد أو التغيير

  • لا يوافقون على العرض (المنتج وسعره وإضافاته وضماناته) الذي تقدّمه لهم ! أو يشعرون بأنك ستتركهم في منتصف الطريق أو أن العرض غير مغري أو منصف لك أنت فقط!

وهذا هو محور نظام SPEED

مافكرة هذا النظام وكيف يعمل ؟

“ماذا لو ذهبنا لنفس العميل الذي يشتري بـ200, 500, 1000, 3000 أو حتى 10,000 دولار من منافسيك ، ذلك العميل الذي يدفع مبلغ عالي بالفعل مقابل خبرتك
وعرضنا أمامه خبرتك بشكل مختلف عن ما اعتاد عليه من قبل ... بشكل مقنع أكثر وبشكل يجعله يرى أنك تفهمه وكأنك تحل مشكلته هو فقط !!
ثم كررنا عرض هذه الفكرة أمامه بطرق وزوايا مختلفة من خلال نظام محتوى محكم
وأدخلنا العديد من أمثال هذا العميل بشكل دوري ومتكرر لهذا النظام
النتيجة = عملاء يشترون خبرتك بسعر عالي ، وبشكل متكرر !”

“People are willing to pay considerably more for the same product packaged in a different way…“

“الناس مستعدون لدفع مبلغ أكبر بكثير مقابل نفس المنتج إذا تم تقديمه بطريقة مختلفة…“

راسل برانسون
رائد أعمال وشريك مؤسس في أداة كليك فانل الشهيرة

ماذا يعني هذا الكلام؟

الأمر واضح، إذا كنت تظهر أمام الأشخاص الذين يحتاجون خبرتك بالفعل، وتريهم بأنك تفهمهم هم ومشكلاتهم، وتخصّص لهم حلًّا لحالتهم هم فقط ،

هل هذه صدفة؟ أبدًا!

بل واقع يتأكد يوميًّا مع خبراء مثلك من كل الجنسيات ومجالات الخبرة

دول طبقنا معها نظام سبييد

🇯🇴 الاردن 🇹🇷 تركيا 🇦🇪 الامارات 🇸🇦 السعودية 🇲🇦 المغرب 🇩🇿 الجزائر 🇪🇬 مصر

LogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogoLogo

مجالات طبقنا معها نظام سبييد

الإلقاء والخطابة

المهن والوظائف

العقارات

الإعلانات

الاستثمار

النمو الشخصي

التسويق

الإدمان الرقمي للمراهقين

مجال التخطيط للهيئات غير الربحية

تجارة الدومينات

لماذا يعتمد كل هؤلاء الأشخاص على نظام سبيد؟

نظام مبني على قواعد علم النفس

في عام 2006، أجرى العالم Daw وزملاؤه تجربة باستخدام الـ fMRI (تصوير الدماغ الوظيفي) لدراسة كيف يقرر الإنسان بين الاستمرار على ما يعرفه (الاستغلال) أو تجربة شيء جديد (الاستكشاف).

وتم تكرار الفكرة مرة تانية عام 2014 في تجربة أخرى من قبل Wilson وزملائه، لكن بشكل أكثر تعقيدًا ودقة.

في هذه التجربة، طُلب من المشاركين الاختيار بين خيارات متعددة، بعضها كان مضمون النتائج، والبعض الآخر غير معروف تمامًا.

وعلى مدار الوقت، تم تتبع سلوكهم لمعرفة متى يقرر الإنسان أن يخاطر بشيء مختلف بدلًا من الالتزام بالمسار الآمن.

النتيجة النهائية التي كتبها الباحثون في نهاية الدراسة كانت واضحة:

“يميل الأفراد إلى الاستكشاف عندما تُظهر البيئة أن هناك معلومات مفيدة يمكنهم الحصول عليها لتحسين قراراتهم المستقبلية، بشرط أن يكون مستوى المخاطرة مقبولًا.”

(Based on Wilson et al., 2014 and Daw et al., 2006)

ببساطة…

🧠 الناس يحبّون الحلول المختلفة والجديدة

هم فقط يرفضون الجديد المُبهم أو الخطير.

أما إذا قُدِّم لهم حلٌ جديد لمشكلة مألوفة ومُزعجة،
وشعروا بأنه يختلف حقًا عن الحلول السطحية التي جرّبوها من قبل،
وكان مفهوماً لديهم، وعرفوا بوضوح لماذا قد ينجح،
فحينها لا يكونون فقط على استعداد لتجربته،

بل يُقدّرونه أكثر، ويدفعون فيه بسخاء، ويلتزمون به بجدية أكبر.

وهذه هي تحديدًا فكرة الجزء الأول من نظام سبييد

أسمّيه Business Core وهو مزيج أول 3 أحرف من SPEED

ولهذا، فهذه هي بالضبط فكرة "البزنس كور" — أي أول ثلاث خطوات من نظام SPEED:

لكي تمتلك منتج خبرات يُباع بسعر عالٍ،
ليس عليك فقط أن تكون خبيرًا…
بل يجب أن تجمع بين العنصرين اللذين أثبتتهما الدراسات:

  • أن يكون ما لديك جديدًا ومختلفًا

  • وفي الوقت نفسه، آمنًا ومضمونًا

وهذا يستدعي عدداً من الخطوات الواضحة:

1 - أن تختار مشكلة حقيقية وكبيرة

ليست سطحية ولا مؤقتة، بل تهدد حياة أو جودة حياة العميل بشكل مباشر أو غير مباشر.

2 - أن تُعيد صياغة الحلّ لها بطريقة مختلفة

مستخلصة من خبراتك الحالية، دون الحاجة لاكتساب مهارات جديدة.
وهذا ما قمنا به مع أكثر من 20 خبيرًا قبلك — لم نُضِف لهم شيئًا خارجيًا، بل استخرجنا ما كان موجودًا فيهم بالفعل.

3 - أن تختار المشتري المثالي

أي الشخص الذي يبحث حاليًا عن حل، ويملك الرغبة والاستعداد للاستثمار فيه.

4 - وأن تُقدِّم له هذا الحل داخل عرض يحمل وعدًا واضحًا وضمانًا ضمنيًا

مما يجعل منتجك في نظره جديدًا، مختلفًا، لكن آمنًا ويمكن تجربته.

وبهذه الطريقة:

  • لن تحتاج إلى منافسة الآخرين على السعر.

  • ولا إلى سنوات طويلة من التراكم.

  • ولا إلى آلاف المتابعين أو شهادات دولية.

بل تحتاج فقط إلى:

مشكلة حقيقية + حل مختلف من خبرتك + عرض آمن

= منتج عالي القيمة يُباع بثقة وبسعر أعلى.

🚀 ماذا يحدث عندما تتبنّى التفكير باستخدام SPEED؟

الكلام عن العلم مهم…

لكن الأهم هو الناس اللي طبّقوه فعليًا، وغيّروا حياتهم.

طوّر معادلة Informed Formula، معادلة خاصة لمساعدة صُنّاع القرارات على اتخاذ قرارات مالية تنقذ مؤسساتهم من خسائر مهولة

د. خالد الأحمري

طوّرت استراتيجية 3is for Financial Security،

لتأمين العائد الاستثماري من الصفر وحتى أول أرباح ثابتة عبر ثلاث خطوات بسيطة.

الكوتش بثينة الماجد

طوّرت استراتيجية Octopus SEO،

نظام ذكي لاستقطاب العملاء المستهدفين من خلال محركات البحث،

بشكل خاص داخل قطاع الخدمات،

حيث يُستخدم المحتوى المتخصص لبناء حضور رقمي قوي يجذب العملاء الجاهزين للشراء.

الكوتش ميساء الخضير

طوّر تحدّي مضاعفة العائدات،

وهو نظام تشغيل متكامل للفريلانسرز وأصحاب البزنس الشخصي الطموحين،

يساعدهم على مضاعفة القيمة، مضاعفة التسويق، وترسيخ البزنس من مختلف الزوايا،

من خلال أدوات واستراتيجيات عملية مصممة لرفع العائد وتحقيق التوسّع بثبات.

الكوتش إبراهيم أمين

أيًا كان مجالك

أنا أعرف أنه عند إضافة نظام SPEED ستقفز من مجرّد ”خيار في السوق“ إلى رائد للسّوق!

هذه دعوتي لك… لتُصبح High-Income Expert خلال سنة واحدة فقط.

ماذا لو كنّا معًا، أنا وأنت، لمدة سنة كاملة؟

نصنع فيها سويًا — نحن الاثنان — وبشكل عملي ومباشر:

  • منتجك

  • تموضعك

  • عرضك

  • نظامك التسويقي الكامل

  • وقناتك التي توصلك بعملائك الجاهزين

على مدار 12 شهرًا، سأكون معك

  • في كل تفصيلة صغيرة أو قرار مصيري، نخطط، ننفّذ، نراجع، ونبني.

  • ليس تعليمًا فقط، بل بناء.

  • ليس توجيهًا عامًا، بل عمل مشترك.

  • ليس وعدًا فارغًا، بل التزام حقيقي نبدأه معًا… وننهيه بنتيجة تُحسَب

فإن كنت مستعدًا لأن تجعل هذه السنة

هي السنة التي يتحوّل فيها ما تعرفه إلى ما يُشترى بثقة

فهذه دعوتي إليك…

البرنامج السنوي الذي يُحوّل خبرتك إلى مصدر دخل مستقر، وعلامة تحترم.

إليك ما ستحصل عليه داخل البرنامج

نظام SPEED ليس مجرد فكرة تسويقية عابرة، بل يعتمد على مفاهيم مثبتة في علم النفس السلوكي، توضح لماذا يتفاعل الناس مع الحلول الجديدة

إليك ما ستحصل عليه داخل البرنامج

كل جلسة مدتها 3 ساعات من التدريب العملي على استراتيجية SPEED

(القيمة: $1200)

5 كورسات تقنية متكاملة

تشمل: بناء نظامك – إعداد أدواتك – تصميم عروضك – إعداد صفحاتك – أساسيات الإعلانات

(القيمة: $800)

مجموعة سكريبتات تسويقية جاهزة

نصوص للعروض، الصفحات، الفيديوهات، الإيميلات… قابلة للتطبيق الفوري

(القيمة: $500)

دعم فردي مباشر معي على مدار السنة

مراجعة تنفيذك، تصحيح خطواتك، مساعدتك لحظة بلحظة

(القيمة: $3000)

ورش عمل حيّة متكررة داخل السنة

تنفيذ عملي مباشر + جلسات مراجعة دورية + إجابة على كل سؤال

(القيمة: $1000)

كورس جديد يُضاف كل فترة

لتغطية كل ما تحتاجه من مهارات محتوى دائم التطور لخدمة مشروعك المستمر

(القيمة: $500)